قد تعيش لحظات من حياتك وأنت حائر وتشعر بالضياع وأن لا أحد في هذه الحياة بأكملها يستطيع أن يفهم تلك المشاعر التي تحملها على عاتقك لأيام و ربما لشهور أو سنوات.. فيزداد ألمك وتسير في طرق مسدودة وتطرق أبوابا مغلقة ولا تصل وفي تلك اللحظة اللتي تستسلم بها بالتحديد يفتح لك باب الفرج وباب الفرح فتفهم أن للحياة مفهوم آخر وطرق أخرى لوصول إلى الطريق الصحيح لم تختبرها من قبل إذا كنت مستعد فأقول لك أنا معك.
حالة الكتاب : جديد